إخلاء المسؤولية
مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية غير مسؤولة تحت أي ظرف من الظروف عن أي أضرار مباشرة أو غير مباشرة أو عرضية أو تبعية أو خاصة أو استثنائية تنشأ عن استخدام أو عدم القدرة على استخدامها الموقع.
رسائل احتيالية
لا تقدم مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية أو تدعم أو تدير أي برامج عضوية أو سفراء أو ما شابه، وأية رسائل تدعي تمثيل مثل هذه البرامج هو احتيالي ويجب تجاهله. والمؤسسة غير مسؤولة عن أي خسائر أو أضرار ناتجة عن التصرف بناءً على هذه الادعاءات غير المصرح بها.
أفراد الأسرة الحاكمة لن يتواصلوا مباشرة مع الأفراد نيابة عن مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية. أي رسالة أو تواصل يوحي بذلك هو احتيالي ويجب تجاهله. ولا تتحمل المؤسسة أي مسؤولية عن الإجراءات المتخذة استجابة لتلك الرسائل المغرضة.
لن تطلب مؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية من أي فرد أو كيان شراء سلع أو خدمات نيابة عنها. أي تواصل من هذا النوع هو احتيالي ولا يجب الاستجابة له. وتخلي المؤسسة مسؤوليتها عن الخسائر الناتجة عن طلبات غير مصرح بها من هذا النوع.
ننصح بشدة بعدم التفاعل أو الرد على أية رسائل مشبوهة، وإذا كنت غير متأكد من شرعية أية رسالة تدعي تمثيل المؤسسة ، فيُنصح بالتحقق من صحة ذلك بشكل مستقل عبر القنوات الرسمية. والمؤسسة ليست مسؤولة عن أي خسائر أو أضرار أو تبعات تنشأ عن أنشطة احتيالية يقوم بها أطراف ثالثة.
إخلاء مسؤولية الروابط التشعبية الخارجية
تم إدراج روابط لمواقع الكترونية أخرى على هذا الموقع، وذلك مراعاة لاحتياجات المستخدم، ولا تعتبر مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية مسؤولة عن أية محتويات موجودة على تلك المواقع الإلكترونية. ولا عن استخدام أي شخص لها أو عن عملها بشكل مناسب. أو عن ما قد ينشأ عن استخدامه من مشكلات. ويكون المستخدم وحده مسؤولا عن كافة ما يقوم به من تصرفات أثناء استخدامه لأي من المواقع الإلكترونية التي يقوم بزيارتها من خلال تلك الروابط الموجودة على هذا الموقع.
الروابط التشعبية من مواقع الكترونية أخرى
بهدف إتاحة المعلومات للجمهور بأكبر قد ممكن، يسمح بالربط المباشر بكافة الصفحات التي تمت استضافتها على هذا الموقع الإلكتروني. ومع ذلك فإنه لا يسمح بتحميل أية صفحات داخل أطر منفصلة على موقع إلكتروني آخر. يجب تحميل صفحات مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية ضمن النافذة الكاملة الخاصة بالمستخدم أو كنافذة جديدة .